صديقنا عمر عطا طرح اقتراحا مهما ... توحيد الآذان بتوقيت المسجد الأقصى... أي توقيت القدس على جميع الفضائيات العربية والإسلامية، وأرسل إلينا باقتراحه ونراه جادا ومهما في هذه اللحظة الدقيقة التي يمر بها المسجد الأقصى والذي يتعرض بالفعل لخطر حقيقي... إلى مقترح عمر:
تحاول إسرائيل بكل ما أوتيت من قوة أن تهدم المسجد الأقصى ولكن هناك بعض الخطوات التي يتخذونها في طريقهم إلى هذا الهدف...
ومن ضمن هذه الخطوات مطالبة اليونسكو برفع المسجد الاقصي من قائمة التراث العالمي المهدد بالانهيار لماذا؟ حتى لا تقوم المنظمة بعمل مناقصة عالمية لإعادة ترميم المسجد في الوقت الذي تقوم فيه إسرائيل بحفريات تحت جدرانه للتأثير علي بنيانه لينهار وبذلك يتحقق لهم أملهم.
لكن ما يساعد اليهود عدم وجود اهتمام حقيقي من الحكومات العربية أو من الإعلام العربي الذي تناسي الاقصي مع هدف الربح السريع وبذلك تتمكن بما لم تكن تستطيع أن تتجرأ عليه في الماضي.
لذلك اقترح لكي نحاول قطع الطريق على إسرائيل لإلهاء الشعوب العربية عن قضية الأقصى أن يتم توحيد موعد الآذان في الدول العربية والإسلامية في القنوات الفضائية وفق توقيت القدس.
وهذه الفكرة لن تضر في شئ لأنه إذا افترضنا في مصر مثلا الآذان الرسمي هو مدينة القاهرة لذلك لزم علي كل من هو خارجها الالتزام بفروق التوقيت.
ونظرا لظروف الإعلام العربي الذي أصبح معظمه يعتمد علي القنوات الفضائية أصبح الآذان لدولة ما لا يعني شيئا للمشاهدين في الدول الأخرى.
وفي رأيي إذا تم تنفيذ هذا الاقتراح نستطيع تحقيق هدفين
أولا: قطع طريق من الطرق التي تستغلها إسرائيل وهو عدم وجود اهتمام شعبي عربي بالمسجد الاقصي لأنه بذلك سيكون بذلك المرجعية لصلوات المسلمين.
ثانيا: سننشئ أجيالا تعرف أن هذا هو المسجد الأقصى الأسير، وبذلك نكون قطعنا طريقا علي إسرائيل.
تحاول إسرائيل بكل ما أوتيت من قوة أن تهدم المسجد الأقصى ولكن هناك بعض الخطوات التي يتخذونها في طريقهم إلى هذا الهدف...
ومن ضمن هذه الخطوات مطالبة اليونسكو برفع المسجد الاقصي من قائمة التراث العالمي المهدد بالانهيار لماذا؟ حتى لا تقوم المنظمة بعمل مناقصة عالمية لإعادة ترميم المسجد في الوقت الذي تقوم فيه إسرائيل بحفريات تحت جدرانه للتأثير علي بنيانه لينهار وبذلك يتحقق لهم أملهم.
لكن ما يساعد اليهود عدم وجود اهتمام حقيقي من الحكومات العربية أو من الإعلام العربي الذي تناسي الاقصي مع هدف الربح السريع وبذلك تتمكن بما لم تكن تستطيع أن تتجرأ عليه في الماضي.
لذلك اقترح لكي نحاول قطع الطريق على إسرائيل لإلهاء الشعوب العربية عن قضية الأقصى أن يتم توحيد موعد الآذان في الدول العربية والإسلامية في القنوات الفضائية وفق توقيت القدس.
وهذه الفكرة لن تضر في شئ لأنه إذا افترضنا في مصر مثلا الآذان الرسمي هو مدينة القاهرة لذلك لزم علي كل من هو خارجها الالتزام بفروق التوقيت.
ونظرا لظروف الإعلام العربي الذي أصبح معظمه يعتمد علي القنوات الفضائية أصبح الآذان لدولة ما لا يعني شيئا للمشاهدين في الدول الأخرى.
وفي رأيي إذا تم تنفيذ هذا الاقتراح نستطيع تحقيق هدفين
أولا: قطع طريق من الطرق التي تستغلها إسرائيل وهو عدم وجود اهتمام شعبي عربي بالمسجد الاقصي لأنه بذلك سيكون بذلك المرجعية لصلوات المسلمين.
ثانيا: سننشئ أجيالا تعرف أن هذا هو المسجد الأقصى الأسير، وبذلك نكون قطعنا طريقا علي إسرائيل.
