لم يعد ممكنا أن نبقى فى موقع الصمت وانتظار الأنياب التى يحترف هذا الاعلامى العقور غرسها فى سيرة شرفاء الأمة ومحطات نضالها الناصعة التى تجسد أشواق الكرامة والاستقلال والوحدة , ثم نتداعى لردة فعل !!! .
ليس غلبانا كما يدعى فى احدى مداخلاته , بل هو يمارس أبشع صور الظلم بتطفيف الأقدار والأدوار وخلط الأمور كى لا تتبين الأجيال القادمة الخيط الأبيض من الأسود, وتفسد نظرتها للتاريخ الذى فرض الله دراسته وتدبر عظاتة على الناس.
عصام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بتعليقاتكم