أعلنت السلطات المصرية الثلاثاء عن وصول قافلة المساعدات الليبية (القدس 4) الى مدينة (العريش) قادمة عبر الطريق البرى فى طريقها الى قطاع غزة.
وقال منسق القافلة منصور طبيقى في تصريح لوكالة انباء الشرق الاوسط المصرية الرسمية "إن الهدف من هذه القافلة هو كسر الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وتأكيد الهوية العربية الواحدة من المغرب حتى المشرق العربي بالاضافة الى تعبئة الرأي العام العالمي ضد الاحتلال والحصار".
واضاف ان "القافلة تسعى الى تذكير الرأي العام العالمي بوجود شعب محاصر فى كل شىء حتى الغذاء ولابد أن يدركوا مدى الحقيقة المؤلمة التى يعيشها المواطن الفلسطيني في قطاع غزة".
واعرب طبيقي عن شكر وتقدير ليبيا لمصر رئيسا وحكومة وشعبا لجهودها المتميزة في دعم الشعب الفلسطينى وتيسير عبور قوافل المساعدات الى قطاع غزة.
وقال الصيد القعود رئيس الوفد التضامني المرافق للقافلة "ان هذه القافلة تحمل رسالة الى الشعب الفلسطيني مضمونها موقف الجماهيرية الليبية قائدا وشعبا من القضية الفلسطينية وانها تأتي في إطار تواصل الجماهيرية الليبية في دعم القضية الفلسطينية وتأييد صمود ونضال الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من أجل دحر الاحتلال الصهيوني من أرض فلسطين".
وأضاف أن القافلة تهدف أيضا الى تعزيز الموقف العربي الذي يلزم كل المناضلين بدعم القضية الفلسطينية حتى تتحرر مدينة القدس الشريف مشيرا الى أن هذه القافلة تحمل اسم (القدس 4) وتتزامن مع قرب حلول شهر رمضان المبارك.
وأكد ان السلطات الليبية عازمة على ارسال قافلة أخرى في عيد الفطر المبارك باسم (القدس 5) وتتعهد بتواصل القوافل البرية تباعا عقب عيد الفطر مباشرة، مشيرا الى أن القافلة تضم نحو 20 شاحنة تقل نحو ألف طن من الأدوية والمستلزمات الطبية وألبان الأطفال والحليب والعصائر والمياه المعدنية.
وتابع القعود ان القافلة تضم ايضا مواد غذائية وملابس وأغطية ومستلزمات احياء شعائر عيد الفطر الى جانب فرش للمساجد وخيام وحقائب مدرسية مجهزة بالأدوات المدرسية للأطفال وهى من تبرعات الجمعيات والمؤسسات الأهلية الليبية التي تنظمها اللجنة الأهلية الليبية الدائمة لدعم الشعب الفلسطيني.
وأوضح ان القافلة تضم 64 فردا من بينهم ثلاثة أطباء متطوعين من تخصصات مختلفة في مسعى لإجراء بعض العمليات الجراحية في مستشفيات قطاع غزة الى جانب 13 فردا من العاملين في مختلف المؤسسات الإعلامية الليبية ومجموعة من المتضامنين.
وقال منسق القافلة منصور طبيقى في تصريح لوكالة انباء الشرق الاوسط المصرية الرسمية "إن الهدف من هذه القافلة هو كسر الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وتأكيد الهوية العربية الواحدة من المغرب حتى المشرق العربي بالاضافة الى تعبئة الرأي العام العالمي ضد الاحتلال والحصار".
واضاف ان "القافلة تسعى الى تذكير الرأي العام العالمي بوجود شعب محاصر فى كل شىء حتى الغذاء ولابد أن يدركوا مدى الحقيقة المؤلمة التى يعيشها المواطن الفلسطيني في قطاع غزة".
واعرب طبيقي عن شكر وتقدير ليبيا لمصر رئيسا وحكومة وشعبا لجهودها المتميزة في دعم الشعب الفلسطينى وتيسير عبور قوافل المساعدات الى قطاع غزة.
وقال الصيد القعود رئيس الوفد التضامني المرافق للقافلة "ان هذه القافلة تحمل رسالة الى الشعب الفلسطيني مضمونها موقف الجماهيرية الليبية قائدا وشعبا من القضية الفلسطينية وانها تأتي في إطار تواصل الجماهيرية الليبية في دعم القضية الفلسطينية وتأييد صمود ونضال الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من أجل دحر الاحتلال الصهيوني من أرض فلسطين".
وأضاف أن القافلة تهدف أيضا الى تعزيز الموقف العربي الذي يلزم كل المناضلين بدعم القضية الفلسطينية حتى تتحرر مدينة القدس الشريف مشيرا الى أن هذه القافلة تحمل اسم (القدس 4) وتتزامن مع قرب حلول شهر رمضان المبارك.
وأكد ان السلطات الليبية عازمة على ارسال قافلة أخرى في عيد الفطر المبارك باسم (القدس 5) وتتعهد بتواصل القوافل البرية تباعا عقب عيد الفطر مباشرة، مشيرا الى أن القافلة تضم نحو 20 شاحنة تقل نحو ألف طن من الأدوية والمستلزمات الطبية وألبان الأطفال والحليب والعصائر والمياه المعدنية.
وتابع القعود ان القافلة تضم ايضا مواد غذائية وملابس وأغطية ومستلزمات احياء شعائر عيد الفطر الى جانب فرش للمساجد وخيام وحقائب مدرسية مجهزة بالأدوات المدرسية للأطفال وهى من تبرعات الجمعيات والمؤسسات الأهلية الليبية التي تنظمها اللجنة الأهلية الليبية الدائمة لدعم الشعب الفلسطيني.
وأوضح ان القافلة تضم 64 فردا من بينهم ثلاثة أطباء متطوعين من تخصصات مختلفة في مسعى لإجراء بعض العمليات الجراحية في مستشفيات قطاع غزة الى جانب 13 فردا من العاملين في مختلف المؤسسات الإعلامية الليبية ومجموعة من المتضامنين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مرحبا بتعليقاتكم